القائمة الرئيسية

الصفحات

 

بعد طوفان الاقصى وانطلاق  عمليات المقاومة الفلسطينية في 7 اكتوبر ضد الكيان الصهيوني المحتل لم يحرك محور الممانعة والمقاومة بشيء يذكر على الأرض , فمحور الممانعة والمقاومة بقيادة الرئيس السوري بشار الاسد اكتفى ببعض التصريحات الهشة البالية وحتى لم يقم بمناوشات  بسيطة مع جيش العدو الصهيوني. 

وعلى الرغم من الكم الهائل من الاعتداءات التي قام بها الكيان ومرغ أنف الأسد لم تتعدى ردود الأسد و عمليات حزب الله والجيش السوري سوى  طلقات من الهاون المرطب و الغير قابل لانفجار  نحو الاراضي الفلسطينية المحتلة مع العلم ان حزب الله العظيم القدرات الصاروخية تتجاوز ال 130,000 صاروخ والنظام السوري يمتلك جيش بجانب بالاسلحة  والصواريخ المتنوعة ولكن مع الأسف  تركت  غزة وحيدة بهذه المعمعة 


لا مصيرها المختوم  تحت براثن الاحتلال الاسرائيلي وعلى. الرغم من أن  الأسد صدع  الامة العربية   على مدار خمسين سنة   بقضية فلسطين ولكن الايام كشفت أن الأسد  الحليف الاقوى لاسرائيل ا  وأن بقاء بشار الاسد على رأس  السلطة على الرغم ما فعله بالسوريين لم يكن الا بدعم من الكيان الصهيوني ورئيسه  المتطرف بنيامين نتنياهو. 


بحق مجازر بحق شعبه مجازر بحق شعبه شعبه بلوك ان اى رئيس اخر قام بها لك هذا المجتمع الدولي عزله.

الخيانة من الأسد   الأب الى الأسد الأبن. 

منذ أن 

انتصارات   القوات المصرية  وهزيمة  القوات السورية الهزيمة النكراء في حرب تشرين وهناك  اتفاقية مررت من تحت الطاولة حيث تركت اسرائيل  مدينة القنيطرة  المدمرة للأسد الأب ليأخذ انتصار معنوي وبقيت اسرائيل مسيطره على مرتفعات وجبال الجولان التي تطل على مدينه دمشق بشكل مباشر

و استمرت الخيانة من عهد  الأسد الاب إلى عهد  الاسد الابن على مدار 50 سنة عمل  الأسدين الأب والابن على حراسة الحدود الشمالية للكيان الصهيوني التي تمتد من بحيرة طبرية ولسان  الجليل حتى مدينه نهاريا 

ومنع السوريين والشعب من القتال في فلسطين المحتلة حتى منع الجيش العراقي في  حرب تشرين التحريرية عام 1973 من  دخول الاراضي المحتلة بعد أن وصل الجيش العراقي الى بحيرة طبرية قام الجيش السوري بالانسحاب مفاجئ  بحجة وقف إطلاق النار ولكن ما حصل هو  اتفاق سري مع الكيان الصهيوني الذي كان بقيادة جولدا مائير. 

واستمر الاتفاق الى ايامنا هذه 


حيث  يشكك جميع السياسيين بالأسد ما هو إلا  عبارة عن  بيدق  بيد اسرائيل وحامي لحدودها.


الأسد و الجعجعة و البعبعة الإعلامية

صدع لإعلام السوري على مدار سنوات الحرب السورية بأنه يتعرض لمؤامرة من الكيان الصهيوني عن طريق دعم الكيان لبعض الجماعات المسلحة على حد وصف الإعلام السوري. 

 من خالد من خالد عبود إلى ربى  الحجلي و شادي حلوة شادي  و حسين مرتضى و قيادتهم حبيبة الأسد لونا الشبل كل هذه الماكينة حاولت إقناع  الشارع السوري بأن  اسرائيل هي من وراء  الجماعات المسلحة وتدعم  المسلحين على  حد وصف الإعلام  بشكل مباشر  وغير مباشر.

ولكن الحقيقة أن الأسد وإيران و حسن نصر الله ضمنيا ماهم إلا أهم حلفاء   الكيان الصهيوني و بعض الادوات لتخفيف الضغط السياسي عن كل من  شعوب  بمعنى أن الحكومات الاسرائيلية تستخدم محور المقاومة حجة لتمرير قرارات مثل قرار التجنيد الاجباري للنساء في اسرائيل. ومحور المقاومة  والممانعة   يستخدم شماعة اسرائيل.

تعليقات

محتوى الصفحة