بعد رضى موسوي الكيان الصهيوني يغتال قائد وحدة الإستخبارات في الحرس الثوري الايراني في سوريا يوسف اميد زاده.
تصاعدت حدة الغارات من قبل الكيان الصهيوني
على قيادات الحرس الثوري الايراني في سوريا فبعد إغتيال رضى موسوي المسؤول اللوجستي في فيلق القدس استهدافت طائرة إسرائيلية أو صواريخ موجهة
مبنى في حي المزة في العاصمة السورية دمشق كان يعقد فيه اجتماع للقيادات وفيها من الحرس الثوري الايراني.
من بين المجتمعين يوسف اميد زاده ونائبه وغلام الملقب بالجهادي و اللذان قتلا على إثر الغارة وهنا يتبادر للذهن سؤال ؟
هل بدءت عملية تصفية الوجود الايراني في سوريا بمباركة و دعم استخباراتي من الروس مع شركاتهم في الجنوب .
فعملية الاغتيال جاءت بعد أقل من شهر على إغتيال موسوي واستهداف كبير لقوات ايران في سوريا تحت أنظار الروس يريدون تصفية الوجود الايراني مع شركائهم في الكيان الصهيوني.
تعليقات
إرسال تعليق